قضيه أوراقها مختلطه من الأصل والمنشأ...
فما كان المحكوم محكوم من باب الصدفه
وقد سبقتها الإستتابه بأشواط ..وتحسين النوايا وتلطيف الحوارات كانت جذور تضرب في عمق القضيه..قدقوبلت بكثير من التعنت...
من يعتقد انها قضيه إنسانيه بحته فقد أخطأ...فقد غلفت القضيه الدينيه والمجتمعيه الجوهريه ...بحاله مرضيه دائماً تعود للأذهان... كلما حقق الإسلام نجاحاً..لتهز هذه الحاله في مسيرتها المرعبه أمم
والمهم ان الصاحب في هذا الموضوع له صاحب في الخارج قد أستأزره فلم يحمل من وزره شيئاً ولا قدم له ولا أخر
وهو من كان لغيره نبراساً في الداخل...تمطع وتنطع..رعى ودعى وواجهوه
بنفس اداته الإعلام...
فلا يعتقد أحد ان أبعاد هذه القضيه فقط في الداخل كما أعتقد بعض المزلفين والمطبلين فالحق نوره كنور المصباح تراه الأعين من مسافات بعيده
ومن أراد فليتابع بعين الناقد تلك اللقاءات االتي تضج بها قناة اليوتيوب..وليقرأ عن الإسلامفوبيا وليتوسع لنحيط علماً بما يحاك حولنا ونعرف حقائق المطالب وجوهر القضيه
وتقديري ياعظيم