< (لو) تسير الدنيا وتبحر بنا غداً بــ...>
ونحن في خضم الحياة امام هذه الجمله
امام قضايا كبيره ومصيريه...وليست قضايا نطق أوقضية أن كل يتحمل مخارج منطقه
سابدأها من (تسير الدنيا بـ) امر محتوم تتحكم به الكلمه التي ستأتي في الفراغات وهذه الكلمه مسلمة أيضاً للغيبيات
ساعرج على لو وتبحرأيضاً ...لو... وآه من كلمة لو ...لو هذه حسب ماقد سمعت من الأفاضل تدخل ناطقها في عمل الشيطان وإني لمحاضراتهم من الحاضرين
ولكن الفكره ان الدنيا ستسير بلو أو بدونها ...بالحذر وبدونه بضغوطها...أو بيسر خياراتنا وعقلانيتنا ...فهي منذو الأزل البعيد ومن قبل ولادة ...لو في ألسنتنا قد سلّمت الدنيا أمرها للغيبات أيضاً
لكن فكرة الجمله جميله بمجملها وجمالها بلوّها أننا بين
رأي لااااا تدخل دنياك في عمل الشيطان
وأن الشيطان قد يضع لك... لو..لكي لاتكن مستعداً لمفاجأة الدنيا التي ستسير غداً
فالقفل الذي في رأس الصالح قد يكلفنا الكثير
كما ان الشيطان سيكلفنا الكثير...وبـ فاااا وكما والتي سقناها الآن بالحديث لتسوقنا غداً ... لازلنا قبل الغد بالمنطق
< (لو) تسير الدنيا وتبحر بنا غداً بــ...>
فكرة أن الدنيا ستبحر بنا غداً وحدها تربطنا بــ لو وتجعلنا نعيش تحت مظلة لو...أقوام (افلا تتفكرون).
وهنا سنعود لعمل الشيطان برمزه المشؤووم لو... مجبرين لنبحث عن قفل قد أضاع مفتاحه في رأس الصالح
وتبقى فكرة العصفورين رهن ناتج خياراتهما ....لا بخيارات الحجروالأغصان
الصياد