ترك التدخين أمر طيب وصاحبنا أخو لميس ذافوق هنا وحتى بالخريطه...عزالله مهو بهين تحزّم وهو صادق
بتأثير الإعلام والتوعيه .... اللي حتى هو تحزّم من فتره وماقصّر بصراحه أعداد المدخنين في أنخفاض ملحوظ ومهو مستحيل...شوفوا الدول المصنعه والمنتجه للسجائر والمعتمده عليه بإقتصادها ...مرفوع سقف التوعيه فيها لدرجة النجاح المنقطع النظير فتجد إيراداتها الخارجيه تسعه وتسعين وتسعه من عشره
عليّه أنحن ذبحنا اعلام زمنا بعدنان ولينا وعبسي وأفلام ومسلسلات ومجلات ترعى الدعايات لمنتجات التبغ وحضوره بطريقه أو بأخرى
فالجريمه هنا لا تستحق أستنقاص أو شخوصيه فما نحن في صدده هو معالجة أخطاء بالماضي كلنا أشتركنا بها حتى لو بمشاهدتنا فصمتنا
فكم من مجله بنت مجدها على دخل من دعايات التبغ وكم من فيلم ومسلسل أظهر أبطاله وهم يمارسون عادة التدخين والتشييش وماهو أدهى ومازلنا الى الآن نمجدهم ونخلدهم ونفتح لهم صفحات وسهرات ولقاءات في أضخم القنوات
ولو نظرنا لأخونا أليك أخو لميس وقصته فبلده تنتج وتروج لمنتوجات التبغ وتبيح الدعايه التجاريه له وقد تمثل مثل هالمنتجات دعامه من دعائم أقتصاد بلده
فسبحان الله كيف من أن يكون من إيرادتهم لنا مثل هذه القصص قد تتمثل لنا هنا حنكة صاحب الماضوع ودهاءه لكنها الحقيقه أرادت أن تكون من هناك وتتصدر لنا...فعجباً حقا
قولوا يالله يكفي المدخنين شر ماهم يدخنون من أضرار السجاير..بس
فترونه جهاد ومن اعظم الجهاد جهاد النفس والله يرزقنا الجنه يارب
شكراً أختي للتوضيييييييح
وعظيم تقديري