بكل هدوء أقول لمثل هذه الحادثة أمرين :
الأول هو أن الأب على حق ولا أحد يقدر يقول إنه على خطأ فالمبدأ مهم بمثل هذه المواقف ..
الثاني ربما الشاب تلعثم أو لم يوفق بالإجابة رغم عِلمه بالإجابة وعدم توقعه لمثل هذا السؤال ..
أقول ربما ولا أجزم وكذلك إذا أفترضنا عدم معرفته فعلاً فهذا لا يعني بأنه غير مقيم للصلاة ..
وكنت أتمنى أن يكون تم استغلال الموقف بإصلاح حالة حدثت ومنها سيكون درس وتقويم حال ..
يعني القسوة من والد الفتاة حضرت نوعاً ما وكان بالإمكان تعديل سلوك وتصحيح موقف ..
فكم من مصلٍ لا يُراعي شريكة حياته في أمور كثيرة وكم من آخر مُقصّر وزان حاله واستقام ..
تقديري ..
|