يبقى هذا الرجل أحد أبناء الشعب مهما كان خطأه ...
إستلم حقيبة رئاسة الديوان الملكي ولم يوفق كثيراً وعلى قدر ماكان له من سلبيات فله إيجابيات أيضاً ...
من الأمور الهامة لمثل هذه المناصب الحساسة أن يتم التعاطي معها بعيداً عن الإثارة المطلقة ولا سيما في ظل وجود بعض المتربصين بوحدة وأمن هذا الوطن خصوصاً في الظروف المحيطة الراهنة به ...
لأنه يتم إستغلالها من مبدأ تصفية الحسابات وإثارة القلاقل والفتن ...!
إن كان هناك خطأ جسيم قام به فهناك ساسة معنييون بالأمر بحكم حساسية المنصب وتأثيرة على الرأي العام ...
نتمنى لخلفه في هذا المنصب التوفيق ومعالجة الأخطاء السابقة بما يخدم الصالح العام ...
تقديري لكِ ...
|