لا شفت و قريت ذالسوالف اتذكر قصة جوده السوداني مدرسنا مع شايبن من الجماعه اسمه مريديع توفى جعله في الجنه
جوده كان مقطع اربع غصبن عليك تحفظ الي يعطيك
المهم مسيفر بن مريديع ( مسفر ) اذا جا يقول و لا الضالين يقراها و لا الظالين ما يعرف ينطق ض مثل المصريين يقولها ظ
المهم ان جوده ربغه لين وسده الخد
جا اليوم الثاني مريديع و متبطن عجراه في فروته
قال وين جوده يوم شاف جوده فتواساله بالعجرا لا باطن راسه
ذاك اليوم حسينا بانتصار الحق
من الفرحه تمنينا ان اليوم الدراسي منتها تعبيرا عن فرحتنا بهبدة راس جوده
يعني طبيعي الي صار
|