هذا منظر إعتيادي نشاهده في كل مكان في شارع في حديقة في بر في بحر حتى في أرقى وأجمل الأماكن والمدن ؛
بإختلاف واضح في كميته ونوعيته وتكراره وفترة بقاءه ؛
والأماكن السياحية تُعتبر الأكثر تضرراً وأكثر ملاحظة ؛
وقد تكون هذه المُخلفات سبب وجودها يعود بنسبة أقل للمقيمين المترددين على هذه الأماكن ؛ وبنسبة أكبر للزائرين وعابرين السبيل الغير مهتمين ؛
ولا تزال التربية والطباع والمجتمع المصاحب إحدى المسببات ؛ ولا يزال نقص الوعي وقلة التوجيه وعدم النصح واللامبالاة أيضاً أسباب لهذه المشاهدات سواء في الشوارع أو المنتزهات ؛
شاكرين ومقدرين .
|