سبحان الله ...
مثل هؤلاء الغواصون مدربون بشكل إحترافي على وقت الغوص المناسب للتعامل مع هذا المفترس ويعرفون جيداً الأوقات المناسبة لذلك ...
فهو مزاجي من الطراز الأول وفي أحياناً كثيرة يصعب التنبؤ بردة فعله ولكن على الأغلب تكون نهاية مأساويه، والحظ يلعب دوراً كبيراً في الإفلات من خطر فكيه ...
مغامرة وهواية أشبه بالإنتحار ولكنها تبقى عشق محبيها مهما بلغت درجة خطورتها ...
شكراً أبو حسن، تقديري لك ...
|