موضوع في واقعه حاصل ...!
لكن ليس بهذه الطريقة المبالغ فيها مع إحترامي الشديد لكاتب الموضوع، أقحم السياسة في إيدلوجية مكانية ترتبط بثقافة مجتمع لتكون النتيجة كما صورها لنا في مقاله ...!
عذراً ...!
أجتز الجزء وترك الكل ...!
هناك فرق بين الفكاهة والحرب الإيدلوجيه النفسية لشعب بأكمله ...!
كأن العنوان لوحده قضيه ...!
أنظري إلى الشعب المصري من أكثر الشعوب - تنكيتاً - وأفرادهم علماء وخترعون عباقرة في شتى بقاع الأرض، وجزء من أبناء الصعيد من هذه الفئة ...!
مشكلتنا الحقيقية تهويل الأمور أكثر من نصابها لتنعكس سلباً على حياتنا وعلى أفكار الأجيال القادمة من بعدنا ...
أحترم نقلك ولا أتفق مع الكاتب ...
تقديري لكِ ...
|