لإختلاف المزاجات والنفسيات والشخصيات والأشخاص أيضاً
نجد الاجابة لعدم تقبل المختلف وعدم تقبلهم له..
الإختلاف مع الإشخاص موجود والصلح أيضاً موجود
وتبقى بعضها وقتيه وتزول والبعض الآخر يطغى عليها الحقد
وغيره ولا تزول إلا بعد فترة طويلة وقد تطول وتطول ولايزال الخلاف ..
|