رحلة حرفيه بحريه أدبيه لقلم أديب روعة التصوير لا متناهيه هنا
فكأن البحر الذي وصِف بالغدر والأهوال حجم الأقوال عندما تضع صاحبها إبرة في محيط
وادرك بطبيعته الإنسانيه القياديه زمام اموره وجد نفسه في محيط هائج قد تنزل به كلمه لحظيظ القيعان المظلمه وقد ترفعه كلمه الى أن يلامس حد سقف السماء
رحلة اخذنا كاتبها الى الماء وأعادنا الى شطآن الأمان
وعندما سالته طيور النورس وأجابها اجبته تباعاً برفقتك يا أديب
(لو إنقلب الأدب رأساً على عقب لأصبح بدءاً لرحلة أخرى أجمل
و تقديري