!
مادام هناك بشر على وجه هذه الأرض فسيبقى العلم وإكتساب المعرفة قائماً ...
هذه الدراسات والإثباتات العلمية نتاج عمل طويل المدى منذ عقود طويله هيئ لعقول أصحابها جميع الإمكانات المادية والمعنوية للقيام بالبحث والتقصي عنها ، ولم تكن بين عشية وضحاها ...!
وبغض النظر عن ما يحدث في التجمعات والفعاليات السنوية في مجتمعاتنا، فهذا ليس المعيار الحقيقي للمقارنة بينها وبين غيرها من حضارات وثقافات الشعوب الأخرى وإنما تُقاس كما وكيفاً بمن هو المستفيد في أن يجعل العقول في سبات عميق دون تفكير ويسعى لمحاربة كل مافيه تقدم وتطوير لحضارتنا ...
ما جعلنا نتأخر كثيراً ...!
إن عُرف السبب بطل العجب ...!
تقديري أبو سيف ...
|