مع إن محتوى هذه الفناجين متشابه مع إختلاف النكهة ولكنها تبقى فلسفة راقية من جميع النواحي ...
ولكِ أن تصنعي فنجان قهوتك كيفما شئتي، وإن لم يعجبكِ فلن تستطيعي عمل تعديلات وقتيه عليه ...
بل ستقومي بإعداد فنجان آخر وتتجنبي أخطاء ما تم إعداده مسبقاً ...
تقديري لفكرك ...
|