عرض مشاركة واحدة
قديم 11-28-2014, 06:25 PM   #9
مركز تحميل الصور
الإخطبوط


الصورة الرمزية الصيـــ ( ضــــاري ) ــاد
الصيـــ ( ضــــاري ) ــاد غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28977
 تاريخ التسجيل :  Nov 2013
 أخر زيارة : 01-08-2018 (01:31 AM)
 المشاركات : 7,972 [ + ]
 التقييم :  83
لوني المفضل : Cadetblue





ممتازة هذه النقطة وفي محلها وربما من خلالها نصل لمنطلق وبداية (الحلف بالطلاق )..
على كذا أقول بأن المسلم الأجنبي والأعجمي يستخدمها فقط في المواقف الرسميّة .
بمعنى فك الإرتباط بالزواج فقط أما خلافها فلا أظن بحكم أنه لا يعرف طريقة استخدام


كلام جميل والله ورائع
ماموقف ذاك المسلم الأعجمي لو ترجم له مقطع جنوبي وهو لايلم بالحال والبيئه والمقاصد العربيه
واللغه
قد يستخف بالإسلام بالنظر لمنشأه الجزيره العربيه
او أعتقد أنه سيعود الى بلاد العجم وهو يتلو عليهم النكت



الحلف بالطلاق بأي موقف آخر على اعتبار أن محيط بيئته الأصلية لا يعرفها..
فبيئة الإنسان هي التي عاش فيها وليست دينه الذي يعتنقه .
لأن البيئة مكان إقامة والدين مكان عبادة ..


أيضاً كلام رائع وفي الصميم مباشره دخلنا هنا الى العمق والأغوار السحيقه بين البيئه والدين والقبيله واللغه
وبإعتقادي ان القبيله واللغه مداخل الدين ومخارجه ولهذا ذهبت الى مذهبي بأن بدايات مثل هذه الجمله كان إثبات بيوقراطية الرجل
ومجرد بث أريحيه للآخر وقلت أن علّي الطلاق بانه من إختصاصي كرجل إذا كانت
اللغه مدخل الدين ومخرجه والكرم بالصيغه القبليه مخرج لا يتنافى معه الإسلام وقد ذكر بالقرآن تفصيل كرم الخليل عليه السلام والدين واحد

لذلك أراها بدأت عربية ( قبل الإسلام أو بعده) الله أعلم ..

إن كانت بدأت قبل الإسلام لكان عالجها الإسلام ولوجدنا لها دلالات في مراجعنا الفقهيه
إما إثبات أو معارضه وإجتثاث او معارضة من ناهضها فلم يعارضها وقد ظهرت قبله


وأرى ان علاقتها الدينيه ثم القبليه منشاها الجزيره العربيه وتوسعها عربياً كان نقلاً بغير فهم
او نقل فتطوير أو إنحراف شدييييييد على قولة اخواننا السودانييين فإعادة تصدير فأخذ بها من جديد بإحولال تام


وكأنها عادة في الحلف والقسم وليست لأجل الشِرك بالله حتى ولو بدون قصد..

هي لا محاله لم تكن إستجراء على الله وشرك به وإلى الآن



ومن فم القوميّة العربية تأصلت لدى القبائل تحديداً بحكم عُنف القبلية وقوتها
وظهورها أحياناً في غير مواقف تُذكر فتُشكر ..
ومع دخولهم لدين الله ثم شرعيّة الزواج وانفكاكه من خلال أحكام تتعلق بهذا الدين
نمت وترعرت هذه العادة من خلال قوتين هم رأوها كذلك وهي :
الأولى : قوة الكلمة ومعنى وقوعها شرعاً ..
الثانية : الجسارة القبلية وحب القوة حتى في مظاهر الحلف والقسم..
أما نحن اليوم فنبقى وارثين لما سبق والله يرحم حالنا ..

هي كما نوهت أخي تختص بالقبليين فالمتمدنين لا تجدها في قواميسهم حتى وإن كانوا أبناء قبيله مذابين بحكم الأعمال في أوساط مختلطه

الا في حال الخصوصيه العرقيه قد تثار وتتأجج عندما يكون الضيف من نفس القبيله
او قريباً جغرافياً وتفصيلك وتفنيدك رائع بالجزئيتين الأولى والثانيه
ولكنه إتهام صريح بتعمد تضييع الدين على حساب القوه القبليه وما العزة الا بالله
وقد أتعارض معك حول أن كل مايسبق يكون أفضل مما يتلو
لا تزال محط نقاش شيّق ولا تزال برأيي بعيده عن تهميش المرأه بعد أن أعزها الله بالدين
ولاتزال تنبع من نية صحيحه لغرض الكرم والأقرب ان تكون كما ذكرت
في بداية الموضوع من إختصاصي كرجل وان الكرم بلحظتها لا يتعارض مع الطلاق
بمعنى ىخر اني سأكرمك بما أني املك زمام الأمور والطلاق شرعاً من أختصاصي

تقديري ..

وتقديري أيضاً كنت كريم الحضور وليس بغريب عليك.............


 

رد مع اقتباس