وكأنه قد أعرج بالمجالس والأصاله العربيه الي السماوات العلا
وصفحات تقنية التواصل الإجتماعي
مع هذه الصوره لا نستبعد في المستقبل ان تلغى غرف المجالس الفارهه من كروكي المنازل السعوديه
فقد سمعت أن حاتم الطائي أعاد الزمن قصته في دهاليز الشبكات العنكبوتيه وتقنية التواصل الإجتماعي
وإن كان قد ذبح فرسه من كرمه في القدم فلا تستبعد أيذبح طيره الخاص بصفحة تويتره الخاص في الزمن الحاضر
حقيقة وإن أعرج بالمجالس العربيه هل مازالت بتركيبتها وآدابها والإختلاف فقط
تطويرها أن صح التعبير
أم انها فقدت هيبتها وأصبح مجتمع الكلمات المكتوبه بلا إحترام وبلا هيبة التسلسل الإجتماعي الأب ومكانته والجد وهكذا
ومكانة الضيافه والتواصل المحسوس والملموس
وهو الحاصل على مستوى مجتمع بأكمله وإرتدادات أثره على الجذر والبذر والأسره
موضوع في قمة الروعه سلمي يديك أخي العزيز
و تقديري