أهلاً تلاهيف
سبقني أهل الإنصاف والمعرفه والوفاء
ومع هذا
فقد أبحر قبلي وسبقني صديقي وعزيزي المهندس الذي أعتز بصداقته بحراً
وكاني انا وإياه شخصيّات من كتاب الف ليله وليله
وأحرفك برفقته كانت البحر والشطآن وكثيراً من السماء
ماجعلني اتجه حيث لا يتجه الآخرين أملاً بالإنصاف او الوصول حيث وصلوا
وكأني امام خرائط الكنوز التي
طبعت بها صورة لبوصلة الإتجاهات فأن تغربنا قليلاً مع الإتجاه الشمالي الغربي وجدناك
بين احرفك سراً لا يذاع الا للنقاء ومعارضة كيفما كان البقاء نكون مهما تنقلنا مع ميلان
اتجاهات الشمال بين الشرق والغرب ومن القلب
بعض الام حرفك كأيلام مدافئ الشتاء للشتاء وإغراءات الدفء ووسائله
كإرتجافات القلوب الخفيه إحتباسات وتجانس
هنا إرتقاء كإرتقاء افواه المباني نحو السماء
وهنا للوقت في حرفك سيدتي إنصهارات مؤلمه
رائعه من روائعك وكما قيل انّا أتجهتي كان الإبداع حليفك
و تقديري