اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سكر غير
على أساس أن هناك فاصلة زمنية لعمق ! وكان في إعتقادي أن ذلك العمق سيمكث وقتاً طويلاً بالنسبة ...!
غدرتني يا صديقي، ولكنك تبقى صديقي ...!
وبما أننا نتحدث عن العمق فهذه العلاقات لها عمق أيضاً وليس بالضرورة أن تكون حكراً فقط على الإستراتيجية منها ...!
كنت أفكر بعمق ذات مرة وأتسائل كيف لبشرٍ أن يصعد إلى الفضاء ...!
بالإضافة إلى ما هي الوسيلة التي إنتقل على متنها إليه ...؟
بالإضافة مرة أخرى إلى مانوع الوقود الذي يتم تزويدها به ...؟
بالإضافة مرة أخيرة إلى ما هي المواد التي تم تصنيع وسيلة النقل بها لتستطيع التحليق - بعمق - نحو الأعلى ...؟
هل من صنع كل هذه الأدوات هم من البشر ...؟
كيف؟ بماذا؟ لماذا؟ وأين؟ وبأي طريقة بدأوا ...؟
لم أجد حلاً لهذا اللغز إلا إجابة واحدة درستها في جميع مراحل الدراسة تتحدث عن أمر غريب من هذا النواع في البداية والوسط وبعد الثانوية ...!
أجمعت جميع الكتب العلمية فيها على أن نيوتن سقطت فوقه تفاحة وهو نائم بعمق ...!
وكما أنك تطرقت للفرعية أيضاً فأعتقد بأن هناك عدم إجماع في تفسيرها، فيقول قائلاً بأنها (فك نزاع بين خصوم) ، ويفسرها آخر بأنها (الأمر الثانوي الجزء من الأصل) ...!
وفي إعتقادي بأن مواد تعليمنا العلمية لا تزال فرعية حتى هذه اللحظة وتحتاج إلى ترقية لمرتبة أصل ليتم إدراج العلوم التكنولوجية المتقدمة بفهارسها ...!
|
رائع أنت
ياسكر غير أخذتني بميكانيكية تعمّق حرفك المبدع بين الصعود للأعلى بمعارج السماء
ودهاليز النزول وبسرعه حد الإحتراق و مع جاذبية تفاحة نيوتن
والعجيب أننا تعلمنا أنّا بالعلم نرتقي لأعلى الدرجات
فلماذا هبط العلم هبوطاً على نيوتن مع تلك التفاحه
لنبسط موضوع العلم والتعلم ولنبدأ من اساسات تشريعيه في مجتمعنا المتأخر عن علم كتابه الذي هو بين يديه فبالعلم تشريعياً صنفنا وفضلنا بعلم الكتاب درجات وهنا إتجاه للأعلى
وتفاضلنا كان على جميع المستويات من تصدّر المجالس الى الهبوط فالإرتفاع المفاجئ مع جني القروووووش .... هنا إشاره جيده
اما تعليمنا الذي لم يسقط مع تفاحة نيوتن ولم يرتقي لسبب بسيط ومعادله معك س تساوي س
معك ص تساوي صاد فراوح بنا هذا التعليم في قوانين البطاله المضاده للجاذبيه وحسن الهندام وكشخة السيارات بين غصن التفاحه ويد نيوتن وكأننا رغم المليارات التي تصرف نسبح في فضاء اللاشيء
وأسمح لي صديقي ان أدخل كلمة
تعليم في تمازج الألوان المبهر الذي نعيشه هذه الأيام فمازلنا نعاقر هذا التمازج من أولى درجاته الى أعلى درجاته أعلاه لنخرجه أنا وأنت إذا أتفقت معي
بـــ
تمليع.....
وقد كان أو هو كذلك حسب آمالنا
تعليم و
تلميع فكري و
متعلّيين.....