ماذاقالوا عنها؟؟
			 
			 
			
			
 
 
                                   بسم الله الرحمن الرحيم 
 . 
· قال ابن مسعود – رضي الله عنه - : والذي لا إله غيره ما على ظهر الأرض من شيء أحوج 
إلى طول سجن من لسان . 
· دخل عمر بن الخطاب على أبو بكر الصديق فوجده يشد لسانه ، فقال له عمر : مه، غفر الله 
لك . فقال أبو بكر : إن هذا أوردني بشر الموارد.  
· وما قلت شيئا قط إذا غضبت ، أندم عليه إذا زال غضبي.  
· قال محمد بن النضر : كان يقال : كثرة الكلام تذهب الوقار.  
· قال الربيع لبكر بن ماعز : يا بكر ، اخزن عليك لسانك إلا لما لك لا عليك  
· عن أبي حيان عن أبيه قال : ما سمعت الربيع بن خثيم يذكر شيئا من أمر الدنيا.  
· قال أبو عبيد : ما رأيت رجلا قط أشد تحفظا في منطقه من عمر بن عبدالعزيز.  
· قال كعب : قلة المنطق حُكم عظيم ، فعليكم بالصمت ، فإنه قلة وزر ، وخفة من الذنوب.  
· قال سفيان بن عيينة : طول الصمت مفتاح العبادة.  
· قال الفضيل بن عياض : كان بعض أصحابنا يعد كلامه من الجمعة إلى الجمعة.  
قد يخزن الورع التقي لسانه حذر الكلام وإنه لمفوّه  
· قال محارب : صحبنا القاسم بن عبدالرحمن فغلبنا بطول صمت وسخاء نفس وكثرة صلاة.  
· قال فضيل بن عياض: ما حجّ ، ولا رباط ، ولا اجتهاد، أشد من حبس اللسان .  
· قال عمر بن عبدالعزيز: إذا رأيتم الرجل يطيل الصمت ويهرب من الناس فاقتربوا منه فإنه 
يلقّّن الحكمة.  
· قال عبدالله بن أبي زكريا : عالجت الصمت عشرين سنة ،فلم أقدر منه على ما أريد.  
· قال الوليد بن السائب : كان عبدالله بن أبي زكريا إذا خاض جلساؤه في غير ذكر الله 
رأيته كالساهي فإذا خاضوا في ذكر الله كان أحسن الناس استماعا.  
· قال محمد بن واسع لمالك بن دينار : يا أبا يحيى حفظ اللسان أشد على الناس من حفظ 
الدينار والدرهم.  
·قال أبو جعفر : إياكم والخصومة.. فإنها تمحق الدين.  
· قال الأحنف بن قيس: ألا أخبركم بأدوإ الداء .. اللسان البذيء والحلق الدنيء.  
· وقال أيضا : من كثر كلامه وضحكه ومزاحه قلّت هيبته  
· قال عمر بن الخطّاب : من مزح استخف به.  
· قال الحسن : والله للغيبة أسرع في دين المؤمن من الأكلة في جسده.  
· قال عون بن عبدالله : ما أحد تفرّغ لعيوب الناس إلا من غفلة غفلها عن نفسه.
 
 
 
 
		
		
 
		
			
			
			
			
				 
			
			
			
			
			
			
				
			
			
			
		 
	
	 |