11-17-2014, 11:46 AM
|
|
|
|
|
|
لوني المفضل
Cadetblue
|
|
رقم العضوية : 29370 |
|
تاريخ التسجيل : Jul 2014 |
|
فترة الأقامة : 4182 يوم |
|
أخر زيارة : 01-06-2017 (07:22 AM) |
|
المشاركات :
109 [
+
]
|
|
التقييم :
1 |
معدل التقييم :
 |
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
قرأت فتذكرت والذكرى بالقراءة تذكر عند أول الألباب فجال بفكري مشهد
عنترة ابن شداد عندما أراد وصف ثغر عبلاه فأراد تقبيل السيوف
فأما ان ماكل السيوف قد قابلت عنتره او أن السيوف لم تجد لها عاشق كعنتره
إذ تلثم الرقاب بحمر الدماء التي تنضح كحمار ثغر عبله
البيت الثالث عشر أثار فضولي ...بالتنقل بين الفرس والحصان والرسن الواحد
وياااااالجمال الأفراس عندما يطوعها خيالها
كان لدي إعتقادبان فارس الفوارس عنتره أنه لأجل تبسم عبلاه كان مستعد للموت بذلك التشبيه البديييييع الذي لن يتكرر والذي حصره بين حمرة التبسم ورؤية الثمان ووقوفه بين السياف والسيف كوقوف النخيل الباسقات
فهل تفضل مهندسنا المبدع بإيضاح اكثر جلاءاً حول البيت المنشود فعنترة الذي وضعني في مأزق مع نفسي قدمات وماتت عبلاه ومازلت أنت حياً اطال الله بقائك بمغفرة وحسن عمل
وماعدا ذلك واضح كرؤية أم لطفلها الرضيع
أنصفك القديرين وكنت ألأميز
للقدر نشأه
للقدر ابواب
لاتحسبين انه
غريب نصدفه بسكه
لاااا
للقدر اسباب
المشكله إنا
نتجاهله حنا
لي صرنا
لأثنينا الأحباب
|