•
كان فيجاي والآن فيجاي وسيموت وهو فيجاي ؛
بغض النظر عن ما كان عليه وما أصبح عليه ؛
قصته درس عام مجاني سواء لأبناء جلدته أو للشعب الكريم هنا ؛
الكل لا يستطيع القيام بما قام به فيجاي نظراً لإختلاف الوقت الحالي عن الماضي ولإختلاف طبيعة الأعمال ولإختلاف الرغبة والعزيمة والسعي ولإختلاف القدرة والذكاء ؛
ليس تنقيص من قدرات البقية ويبقى ذلك مُجرد نظرة شخصية لواقع أليم ؛
ولا يمنع ذلك من أن يضع كل شخص أمامه هدف في حدود المعقول ويسعى لتحقيقه والوصول إليه ومن ثم يبعد الهدف قليلاً ويبدأ مرة أخرى وهكذا ؛
وبالتوفيق للجميع .
|