كلنا نعرف الخبط
ونعرف الحلّه....طبعاً جمعها الحلل


ولكن ما أدرانا عن الخبط في الحلل....



الشعب السعودي شعب ماله حل مقوله تعالت بها الأصوات وأنطبقت
على شعبنا شعب الكبسات تطابق شن وطبقه....

ففي قرننا العشرين بين التقدم والتقهقر تقدمت خدمات التواصل العصري وقيست بها الأمم
بين الحريه ودمائة الأخلاق
أما في شأننا فأصبحت هذه الخدمه محل حِلََلْ متنوعة الأحجام والألوان
وهذا المحل يقدم لكل منتسب له حلّه وزاوية قَصيه في مكان شرقي
ليتبعثر المتابعين على موازين اذانهم الموسيقيه هذا يحبها نقراً
وذاك خبطاً وذاك يرغبها رجم حلّته بالغيب رجماً
ولا تزال قوانين المحاكم الإلكترونيه والمولوده حديثاً....(ياصغيري عنها)
تتلعثم في قول مقولة
عادل إمام (ماتخبطشي في الحلل)
وبشكل صحيح فمرة نسمعها
ماتشخبطش في اللوح
ومرة تظهر حلل في طبيخش
ومرة تاتي شخبطي بالحلال والحرام
ومرة خلّا حلاله في شباط
ومره في الحِلّه طخبيش

فمتى تكبر يارب هالصغيرونه
ونسمعها منها كمه وبموسيقاها العربيه الفصيحه
وبشكلها الواضح
(ماتخبطشي في الحلل)
ونستمتع بتغريدات بشريه تقاس بها الشعوب