منتديات بني عمرو - عرض مشاركة واحدة

11-07-2014, 01:28 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأزدية

السلام عليكم ورحمة الله
بالنسبة لسائق الاجرة فتخيل أن أي احد منا مكانه
يصول ويجول بحثا عن رزقه اليومي حتى يبحث عن زبون
وحين يتيسر له , يجد من يسبقه بحجة طلب الأجر
قد يُكسب الأجر مضاعف ويسعد الاثنين
ان يعطي سائق الليموزين الأجرة بدلا عن الزبون
وان اراد أن يأخذ الزبون او يتركه لسائق الاجرة

اما بالنسبة للواسطة
وما ادراك ما الوساطة
فنقر بالابتلاء بوجودها وتغلغل جذورها في جميع الميادين
والواقع يشهد
ومن اسبابه محاسبة النفس مع الجماعة
ومن حاسبها سيبور مع الجماعة

{وَلَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْأَنَّكُمْ فِي الْعَذَابِمُشْتَرِكُونَ}

ودورنا ان نستعين بالله ,نعد انفسنا , وابنائنا بالقوة
وبالعلم وبالجرأة بالحق ونستخلص حظوظنا بالحق ولا نظلم احدا
فمثل موقفك وفقك الله وسخر الله لك كلمة حق تستخلص حقك
وحق والدتك بالقوة اسأل الله ان يرزقها برك
فكم مستضعف يرى الظلم بعينه ويسكت
وهذا ما جعل استمراء الظلم في مواطن كثيرة
وهكذا الدنيا صراع بين الحق والباطل حتى قيام الساعة
ونسال الله صلاح الأحوال

اهلا وسهلاً بك يا قديره

السلام عليكم ورحمة الله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بالنسبة لسائق الاجرة فتخيل أن أي احد منا مكانه
يصول ويجول بحثا عن رزقه اليومي حتى يبحث عن زبون
وحين يتيسر له , يجد من يسبقه بحجة طلب الأجر
قد يُكسب الأجر مضاعف ويسعد الاثنين
ان يعطي سائق الليموزين الأجرة بدلا عن الزبون
وان اراد أن يأخذ الزبون او يتركه لسائق الاجرة

في رأيك ياقديره إني كنت على خطأ...؟

أقدر الأقدرين قد ضاعف حسن الجزاء إلى امثاله العشر في دنيا
لاتساوي كلها بكامل زينتها وبهرجها جناح بعوضه

لكن ثقافتنا في التعاون على التقوى تضمحل أمام الريالات
واعني التقوى الذي وضحه الحبيب المصطفى بحديثه أتقوا النار ولو بشق تمره
والذي تندرج تحته أفعال خيره
فما بالنا عن عطايا الراضي عنّا

اما بالنسبة للواسطة
وما ادراك ما الوساطة
فنقر بالابتلاء بوجودها وتغلغل جذورها في جميع الميادين
والواقع يشهد
ومن اسبابه محاسبة النفس مع الجماعة
ومن حاسبها سيبور مع الجماعة

{وَلَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ إِذْ ظَلَمْتُمْأَنَّكُمْ فِي الْعَذَابِمُشْتَرِكُونَ}

ودورنا ان نستعين بالله ,نعد انفسنا , وابنائنا بالقوة
وبالعلم وبالجرأة بالحق ونستخلص حظوظنا بالحق ولا نظلم احدا
فمثل موقفك وفقك الله وسخر الله لك كلمة حق تستخلص حقك
وحق والدتك بالقوة اسأل الله ان يرزقها برك
فكم مستضعف يرى الظلم بعينه ويسكت
وهذا ما جعل استمراء الظلم في مواطن كثيرة
وهكذا الدنيا صراع بين الحق والباطل حتى قيام الساعة
ونسال الله صلاح الأحوال

أحب ان أضيف لهذا الكلام الرائع
بأننا كقلوبنا أبواب على بعضنا البعض تفتح بعضها وبعضها موصود
فحق علينا أن نتنبه ونذعر من تحول أعمالنا

شكراً لك والله يحييك ياقديره....