عرض مشاركة واحدة
قديم 10-31-2014, 05:02 AM   #83
مركز تحميل الصور
الإخطبوط


الصورة الرمزية الصيـــ ( ضــــاري ) ــاد
الصيـــ ( ضــــاري ) ــاد غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 28977
 تاريخ التسجيل :  Nov 2013
 أخر زيارة : 01-08-2018 (02:31 AM)
 المشاركات : 7,972 [ + ]
 التقييم :  83
لوني المفضل : Cadetblue




مواصلة لموضوع آدم والسيطره وحلق الودان ....

كلكم تعرفون أن ساهر قد أصبح من أكبر الأخطار على أي قائد مركبه
مثل حالاتي أكثر من موت الفجأه بحوادث السير أن لم يشابه له مع دبلة الكبد
قد تكتشقون معه معنى مات في كمد.....
وكان الأنسب لي البحث لي عن إشاره
لأستطرد أفكاري بعد ان طردتها فالوضع حسّاس من الجانبين الفكره والطريق
مازلنا في زحامات الطرق وحديث النفس ذوشجون تنتهي والزحامات لا تنتهي .....
حسناً لم نذهب بعيداً
قد قرأت لكاتب غفر الله لنا وله بأن حواء في العصر الحجري كانت كالطرائد
يا ألله أمر التخيل صعب لمطاردة عش الزوجيه
فقد عدت بتفكيري من أمكنة رأيت حواء فيها تضع زماماً حتى في لسانها ماذا فعلت...!؟
وعودتي كانت لمع مايتناسب مع مجتمعنا اما تشتت النسل الآدمي
فقد أوصلته الى القتل و الحروب والدمار
إذاً قد نكتشف من بعض الكتابات القديمه عن الحاله الإجتماعيه القديمه
والتي أشبه ماتكون بالنقوش الفرعونيه ....
لأنها تأسست بطرق تجعلها خالده وليست مباشره
خالده ولن يستطيع النسيان محوها
كفكرة ذاك الآدمي وحلق الأذان إنها نقش فرعوني
اراهن أنها كذلك.... على الأقل لو تناولنا الفكره من خلد حواء فرعون يحمل عصاه..!
قد يكون علم بأن دهاء حواء قد يقودها الى التحرر من السيطره الآدميه الى منحنيات خطره جدا
وكانت فكرة الحلق كعصا موسى التي انقذت نسله من الذكور أو أبقتها نقش محط التفكير
ولأن لنا في الأمم الأخرى عبر فهناك من الرجال الأمم الأخرى من يضع في أذنيه حلق

دعوني أبتعد بقلمي عن إشعال الحرب بين الجنسين (وأجنّب القنابل على قولة المهندس)
فكدت أنسى الجانب المشاعري الذي يربط آدم بحوائه
وهذا يجعلنا ننحى الى نواحي أخرى أجمل....
فيدور الآن في مخيلتي بأن آدم الأول كان آدم العاشق لحوائه ...آآآآآه
لابد ان المشاعر القديمه كانت أجمل وأكمل من مشاعرنا الحاليه
تلك الحلقه الذهبيه التي تزين أذن المرأه لإستدارتها حياة جميله
ولأنها هناك في عضو جسدي مهم
قد يكون تذكرة بحياة كادت أن تنتهي بعدم الوفاق والسبب
أن المرأه بطبيعتها تسمع كثيراً وتتحدث كثيراً
واستند إلى أنهم لايزالون يرددون ويقولون للجدران ودان
إذا في البيت إنثى أو إناث فقد تكون ألفكره أقرب
او لأن البيوت ممالك الأناث ويحاولون السيطره عليها
ولإكتشاف آدم الحلق الأول هذه السمه في حواءه التنصت ونقل الأخبار وقالت وقالوا
فكّر في أن تكون تلك التذكره بالذهب كم هو رومنسي ذاك الآدمي....

قد يكون أستودعها سراً وأفشته
صدقاً لم تأتي حلق الذهب في الأذآن عبثاً


وإلى إشارة أخرى تجمعنا.....


 

رد مع اقتباس