قصيدة رائعة وجميلة بحجم روائع أبو محمد الدائمة ..
أجمل ما يجد المتلقي من الكلام ما يلامس وجدانه وكأن يحكي واقعه ..
قد تتوافق نفسية القارئ وظروفه مع الشاعر من خلال قصيدة معينة فيطرب ويُعجب ..
لذلك القصيدة من هذا النوع ومما يمتع القارئ بشكل كبير ..
حتى وإن كانت مأسأة ولا وجود للتفاؤل بها إلاّ بآخر بيتين بطريقة العطف على ( ما يكنه له )
المهم أنك أبدعت صياغة وحرفاً ..
صح لسانك ولك تقديري ..
|