الموضوع
:
الإعادة البطيئة ....
عرض مشاركة واحدة
10-21-2014, 12:08 PM
#
8
الإخطبوط
بيانات اضافيه [
+
]
رقم العضوية :
28977
تاريخ التسجيل :
Nov 2013
أخر زيارة :
01-08-2018 (01:31 AM)
المشاركات :
7,972 [
+
]
التقييم :
83
لوني المفضل :
Cadetblue
أهنيك على خيالك الخصب وتمرير فكرة الإعاه البطيئه
في تشابه أقرب الى واقع عندما أستخدمتي التعبير لأجله أقصد
ألكره والسياسه وكلنا معها في ملعب واحد وإن أختلفت المدرجات كأني بنفسي وبكم في المدرجات الرومانيه أو كتدرائيات العصور الوسطى بواقع آخر
ففي الكره نعتمد إعتماداً كلياً على اللاعب الأجنبي والمدرب الأجنبي
قد أُشمِل معك السياسه في هاتين النقطتين اللاعب الأجنبي
والمدرب الأجنبي والغايات في خفاء مادامت هناك دكّة إحتياط ونستطيع التبديل قبل فوات الأوقات الضائعه وأنا هنا لا أؤيد بقدر ما انا متفائل
هناك دائماً ركيزه وبالحركه البطيئه في ظل التطور العجيب لأدوات الموت والهلاك
سوف أسأل أي احد وأقول له أن مصائر المسلمين بيدك فهل تهادن أم تحارب
الخيارات حرب لا تعرف نجاحها
وهدنه وقعها اهون على أمه ومن هذه الركيزه أعتقد أننا نسير في ركب سياستنا
المشكله ألحقيقيه أن الأعلام عندما يتابع السياسه نحسب أن الإعلام هو من يمحور السياسه والسياسه في حقيقتها هي من تتمحور تحت أنظار الإعلام
فماذا قدمت قناة الجزيره من سياسه ناجحه دعمت أخوان وقبلها أمريكا دعمت الأخوان
لاشيء سوى كثير من البلابل وقليل من النجاح
فالمتابع الحذق لا يجعل تلك القنوات وذاك الإعلام هو محركه وليوقن أن هناك سياسات خفيه خلف ذاك الإعلام
ولتكتشف الإعلام تابعوا القنوات التركيه عندما يكون الحديث عن الأكراد أو تابعوا القنوات الغربيه عندما يكون الحديث عن فلسطين وإسرائيل وإنتبهوا أن تتوجهوا فكرياً كفكرة معمر القذافي وتتبنوا فكرة دولة إسراطين ....
عندما تتابع كرة السياسه تابعوها من المدلاج وبعيداً عن المعلقين الأفاضل
فكل المعلقين أبدعوا شئنا أم أبينا تابعنا أم لم نتابع
فترة الأقامة :
4326 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
489
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
1.84 يوميا
الصيـــ ( ضــــاري ) ــاد
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كل مشاركات الصيـــ ( ضــــاري ) ــاد