ابو فهد
جارك ان كان مخيّر فلله درّه فلم تغرّه الدنيا ولا ملذاتها
وان كان مسيّر فحسبه الله ونعم الوكيل
عهد الخليفة الأموي عمر بن عبدالعزيز مثال للعدالة في الحكم والاهتمام بأحوال الرعية
الخيرات في خليجنا العربي وفيرة وللشعب الحق في الحياة الكريمة لانطالب بالرفاهية بل بالحد الأدنى من
الحياة الكريمة التي تكفل للمواطن الخليجي حفظ ماءِ وجهه
لا احب أن أطيل عليكم وأقول فقط
بيض الله وجهك بثناءك على جارك وحديثك عنه الذي يدل على ساسك الطيب وتربيتك الصالحة
تقبل حضوري وشكري واعتذاري اذا شطح الفكر قليلاً
|