واقع يحاكي النفس ولكن عن قرب هذه المرة ...
والنفس البشرية بطبعها مجبولة على هذا الأمر مهما كانت قوتها وتتناسى لتنسى بأنها على أي حال من الأحوال هي الأضعف خصوصاً أمام مغريات الحياة المتنوعة ...!
من الممكن أن نُجير هذا الواقع لصالحنا فنجعل لذة البحث عن تلك اللذة إحداها ...!
ذلك الأمل الذي يبقينا في المحاولة الدائمة للتطوير والتغيير للأفضل، ولكن في حدود التعاطف المعتدل مع الذات لتكتمل حلاوتها ...
القلم مرآة الفكر والعقل، وأحترم كثيراً مثل هذا الطرح الراقي ...
تقديري ...
|