أبدأ بالشيخ الطنطاوي رحمه الله فهو صاحب رؤى مُقنعة واستدلالات صادقة ..
الإسقاط الوارد في الموضوع كأمثلة أو كواقع تعتبر سليمة وصحيحة ومن واقع حياة البَشر ..
هذه طبيعة الإنسان وهكذا خُلق ولذلك لا يمكن أن نهرب من هذا الواقع ومن الطبيعي
أن تكون رغبات الإنسان لأي شئ يُفضله ويُحبه كبيرة ومن بعد المعايشة قد لا يكون مهملاً
ولكن الأصح أن نقول أمر معتاد عليه ولكن تبقى قيمة المحافظة عليه هي القيمة الأسمى حينها ..
حال الفقير والشاعر والموظف والخاطب أمثلة بشرية يُقاس عليها كما ذكرتي ..
خطر ببالي سؤال يقول هل مثل هذه الأمثلة ممكن أن ترتبط بمعنى الطموح أم لا ؟
تقديري ..
|