ديننا الإسلامي سمح ولا يدعو لرد الإساءة بمثلها بل يأمر بأن تكون الدعوة بالحسنى ..
وعلينا كمسلمين أن نحتوي أهل الديانات الأخرى ونعلمه بإن الإسلام مُصلح وليس منتقم ..
رسولنا الكريم عندما آذاه جاره اليهودي لم يرد عليه إساءته بل زاره عندما مرض وهذه هي أخلاق
المسلم التي يجب أن نتحلّى بها وهذا لا يعني القبول بالزلل أو التجاوز ولكن دين التربية يجب
أن يكون شعارنا وليس أفعال الآخرين التي يقعون فيها ضد أبناء الدين الإسلامي ..
|