ما شاء الله ...
ونعم وألف نعم ...
هكذا يكون الرجال ممن يصنعون لأنفسهم شأناً وتاريخاً ...
ولا ينتظرون من يصنعهم ويصنع لهم تاريخهم ...
من يقول بطالة فوالله ما هو إلا بوق يردد ما يقال والأجانب أكبر دليل ...
طفارى في بلدانهم، أصحاب شأن في بلدنا ...
شكراً أبو ريان ...
|