تْْعدِدِ الُزُوَجْاتْ
اتْوَقًْع ُهالُامٌرَ ُهاجْسِ اغًلُبّ الُرَجْالُ حُتْى الُاْعزُبّ يَفَكِرَ يَْعدِدِ قًبّلُ بّتْزُوَجْ اسِاسِا
مٌارَاحُ نٌَختْلُفَ فَيَ امٌرَ مٌشِرَوَْعيَتُْه لُانَنَا جْمٌيَْعا نَْعرَفَ ُهالُشِئ
وَنَْعطِيَ الُبّْعضُ مٌنَ الُرَجْالُ الُْعذَرَ فَيَ ُهالُشِئ وَفَيَُه نَسِاء يَوَافَقًنَ ازُوَاجُْهنَ فَيَ ُهذَا الُحُقً
لُكِنَ فَيَ مٌجْتْمٌْعنَا الُشِرَقًيَ الُاحُظٌ انَ الُامٌرَ اصّبّحُ مٌبّاُهاةِ وَتْفَاٌخرَ
نَاُهيَكِ ْعنَ تْقًاْعسِ بّْعضُ الُرَجْالُ ْعنَ شِرَطِ الُتْْعدِدِ الُاسِاسِيَ وَالُوَحُيَدِ وَُهوَ الُْعدِلُ مٌادِيَا وَْعاطِفَيَا
يَْعطِيَكِ الُفَ ْعافَيَةِ شِاْعرَ مٌنَ بّْعيَدِ
كِنَتْ ُهنَا وَكِانَ رَايَيَ
|