على طاري الصرام مقولة " صرم حالي " ...!
وقسم لو في تلك الأيام صوت وصورة لكانت إلا الركبة ...!
عزيزي المهندس تشرفت بالمرور من هنا وأستمتعت بالقراءة وقسم إني ضحكت لين حسيت أزرار الكيبورد قدامي تقول إنها " معافي " ومع أنني سمعت فقط بذلك الزمان ولكنني تخيلت نفسي في أقرب معفى منها وأنا أقرأى هذه الكلمات ...!
رائع بما تعنيه الكلمة هذا الملحق ومقروع لا توقف ...!
تقديري ...
|