ربط العقائد بالسياسة أوصل معظم الدول إلى ما وصلنا إليه الآن ولكن من المستفيد منها؟
هناك إرهاب وقتل وسفك للدماء وتعدِ على الحدود، من المتهم في كل ذلك؟
أصبح الكثير ممن صنعتهم أطراف معادية للإسلام ولهم تأثير على الرأي العام هم من يقف في وجه الدين وأهله ممن يقولون الحق ويدعون إليه ...
الكبيسي في نظر البعض يقول الحق لأنه لم يتطرق للخميني وفي نظر آخرين جانب الصواب لأنه سب محمد بن عبدالوهاب ...
الحرب الحالية هي حرب العقائد وقد نجح الغرب في زرعها وإشعال فتيلها لأن وحدة المسلمين يعني هلاكهم ...
وتعتبر الأخطر لأن دائرتها متسعه ومتشعبه ولها إفرازات أنتجت ما نحن عليه من عداء وفتن وشقاق، وهذا ما يريده الغرب وللأسف الشديد الأدوات البشرية من المعتوهين فكرياً متوفرة ...!!
" فرق تسد "
شكراً عم أبو فهد ...
|