“عيد باي حال عدت يا عيد” ينطبق هذا البيت على واقعنا الماساوي المثخن بالجراح والمثقل بالندوب التي لن تختفي سريعا، البعض في جزء من هذه الامة يحتفل ويهنئ ويتلقى التهاني والتبريكات احتفالا بما يسمى “العيد” وقسم اخر ينتمي لذات “الامة” {اوهكذا اعتقد } يعيش تحت القصف والدمار والقتل، فعن أي قيم واخاء وتضامن نتحدث ؟
|