ضد ...
فاي دولة تحكم بالقوانين الوضعية فهي علمانية لادينية .
ومن كان دستورها القرآن والسنة لاتعمل به فهي دولة تبعية اي تدار من الخارج .
ومن كان دستورها القرآن والسنة النبوية وتطبق ذلك فهي دولة اسلامية .
اما داعش فهو تنظيم لا يعرف دينهم ولا مذهبهم ولا دستورهم .
رايي مع الاعتذار للتطويل.
|