انتهى كأس العالم
و ربحت المانيا
و خسرت الارجنتين النهائي
وخسر معها ثلاثون منتخب اخر
.............
الاهم الا تخسر انت ؟!
لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟
لانك في رمضان.......
و رمضان لم ينتهي بعد ...
فلديك فرصة عظيمة أمامك...
....لكي.... تربح.... وتفوز بكأس رمضان الغالية ...
التي بدأت فيها المنافسة منذ ستة عشر يوماً وتدخل يومها السابع عشر، و مازالت المنافسة قائمة عليها.
فماذا تنتظر ؟
لقد فات الكثير من العمر
وضاع معه الكثير من الأجر
لقد انتهت متعه كرة القدم...
لكن لم تنتهي متعة تلاوة القران .
ولم تنتهي حلاوة صلاة التراويح.
و عن قرب يبدأ قيام الليل و التهجد .
عندها تأتي أفضل أيام المنافسة على البطولة الحقيقية التي تقام كل سنة
انها بطولة العشر الاواخر من شهرنا الفضيل..
فماذا تنتظر؟
فشمر الساعد و شد المئزر.... و اغتنم باقي أيام الخير
ولتكن من الرابحين ..المقبولين .. المعتوقين .. المغفورين .
اللهم امين،،،،،
ابدأ من هذه اللحظة .. و لا تقل غداً...
فاننا جميعاً لانملك فرصة التعويض .. ولا التمديد للوقت الاضافي .. ولا ركلات الترجيح ...
فقط نعمل في الوقت المحتسب علينا و لا غيره
وقبل الختام ... اللهم وفقنا لقيام ليلة القدر
اللهم انك عفو تحب العفوه فاعف عنا.
|