بسم الله الرحمن الرحيم
في امسية شعرية حضر عبد الواحد الزهراني مدعو من قبل اللجنة المنظمة للملتقى الثقافي لبني عمرو (ابشر )
وقد كان لحضوره مطلبين الاول تشريفه للملتقى كونه في قمة هرم الشعر الجنوبي والثاني فرصة العمر لنا يابني عمرو ان يعتذر عن مابدر منه سابقا عندما همش بي عمرو ودورهم في بنت بن دوشة عندما القى قصيدة في شمران وتناسى ونسي دور بني عمرو
وكان لعبد الواحد قصيدة رائعه في ظاهرها وفي اعتقادي كانت عبارة عن ذر الرماد في الوجه ولم يضيف اي شئ الا انه حلف ايمانا وصلت الى الاف انه حضر لارضاء بني عمر وان ماقالها سابقا هو الصحيح ولم ياتي بشئ من عندة وانما ماقاله سابقا مدون في كتب لاغبار عليها وبهذا الرضا الذي تسابقنا عليه صفقنا وقلنا بيض الله وجهه
وفعلا بيض الله وجه عبد الواحد انه لم يرجع في كلامه بل اكدة وعلى رؤس بني عمرو وكأنه يقول لاتزعلوا هذا تاريخ مدون ولايهمني تاريخكم الحكاوي ولازلنا يابني عمرو نصفق لمن يصفعنا مرة ومن يصفعنا مرتين نبيض به
من لم يرى في كلامي مايناسبه فل يستمع للقصيدة وبتمعن
والافضل ان يكو لنا كلمة لمن فوض العازمين له ويتكلمون باسم بني عمرو
المملك