سامي لولا الإعلام الأزرق كان محبوبا مثل ما كان النعيمة والثنيان والمصيبيح
ولكن للأسف من حبهم لسامي ونجومية سامي خلتهم يتناسون نجوم سطروا تاريخ الهلال .
سامي حقق مالم يحققه الآخرون ولكن يضل الناجح مهما كان وفي أي مجال محارب وغير مقبول لأنه صاحب نجاح فقط
أنا شفت المقابلة وفعلا كان واضح على سامي الحزن والصدمة ..... ولو حصل لي مجال وأتصل لقلت لسامي أنت أخطأت في المغامرو بتدريب فريق بحجم الهلال وكأن من المفروض أن يبدا مساعد مدرب ثم مدرب شباب حتى يضع رجله في مجال التدريب بوضوح .
لكنه طبق المثل (( من أكبر لقمته غص )) نتمنى لسامي حياة تدريبية جديدة جيدة ........ ولو إني مكانه لأريح وأرتاح وأروح أستثمر الملايين وأتمشى بالبنتلي ههههههههههه
تقديري
|