أسعد الله صباحكم .......... وبالنسبة للمسبار فأقرب واحد كان أبو فهد في إجابته الأولى حيث قال إنها أداه لقياس عمق الأبار .
وهو أداة( طبعا على ذمة الراوي ) تصنع من عيدان الحماط ويتم إداخالها في أعماق الجروح العميقة لتسريب الصديد منها.
وأيضا يقال إنها كانت إذا تورمت المفاصل يتم كيها بمخيط ينفذ إلى عمق المفصل ثم يسحب المخيط ويوضع مكانه السبر حتى ينظف المفصل من الصديد
وكان يستخدم السبر لحقنالسمن والعسل داخل الجروح لتعقيمها
والله أعلم
(طبعا تم التأكيد من الأثريين بأن المعلومات صحيحة )
لكن مدري من أي تعليم هههههههههههههه
|