برغم انهم وصلوا لصناعة السيارات الكهربيه ونحن نتجادل هل نصنع
سيارات تعتبر كمن يصنع فأس في زمن المناشير الكهربيه
الا انه يبقى
مشروع الدوله المصنعه
واظن له ثقله وأكيد رح يحظى بثقة المستهلك الذي عانى الأمرين
من الغلاء المتزايد في كل شيء والبطاله في ظل وجود تخصصات
لاتجد لها منشآت تحتاجها داخلياً
وفكرة التملص من عقبة البطائق الجمركيه جيده
فهل هذا متناسب مع السعر المبدئي
هل سيكون داخل منظومة السعوده ام انه مخرج سياسي للوافدين
والخوف ياجماعه من عدة امور
منها نحظى بالمصانع ويرتفع سعر البانزين ومشتقاته
|