بالتوفيق للشباب وبالتوفيق للفتح ؛ ( الليث والنموذجي ) ؛
بالنسبة للشباب نقطة تؤهله يعني متأهل متأهل الله لا يعوق بشر ؛
والفتح أكيد بآي بآي إلا أن تحصل معجزة ؛ عطفاً على مستواه الحالي وترتيبه في مجموعته ؛
وبالنسبة لكأس أسبانيا أتوقع وأتمنى في هذه المباراة البعيدة القريبة الممتعة والمُنتظرة فوز النادي الملكي ( ريال مدريد ) ؛
شاكرين ومقدرين .
|