صح لسانك أبو نواف ..
قصيدة جزلة وحملت شعور خاص جداً ..
لأول مرة أرى في قصيدك الشكوى والألم نوعاً ما ..
كنت أقرأ لك طرحاً متفائلاً ونبضاً يحكي نوعٌ من السعادة ..
قلبت علينا بهالقصيدة وبإطلالة جديدة تعطينا مساحة جديدة لأبي نواف ..
هذه براعة شاعر بأن يكتب متفائلاً ويكتب بنوع من الأسى كذلك ..
رائع أيها المحترف والقصيدة اطربتني فصح الله لسانك ..
تقديري ..
|