وماذا بعد
عندما نتحدث بلغة الشعوب لن نتحدث عن يوم وليله او ثلاثين ليله
أوعن المده التي يستغرقها التغيير الى الأفضل وهي ليست المهم
المهم في طرق ترجمة شعب عاش ردح من الزمن تحت وطأة الظلم والفساد
مكبوت في فقر مدقع ليبدأها مجبراً بخريف دموي أحمر
لنتأكد جميعاً ان الدوله المدنيه المتحضره والمتطوره حلم لن يتحقق وسنبقى
نقلب الخيارات ونعود ليد تضرب من حديد خانعين
فتلك الأسس الخاطئه التي بدأنا بها من سيسنة الدين وتدنيس الجهاد
بمآرب طائفيه خاصه دنيئة النتاج لن تمت الى الاسلام بصله بل تهدم
وتغير الصوره الحقيقيه المشرقه لأعظم مابديننا
الى الدعوه الى التفرق والتشرذم نسال الله ان تمر هذه المرحله بسلام
وأن يوحد الله صفوف المسلمين
تقبل تعليقي وعظيم شكري وإمتناني على روعة هذا الطرح والمداخلات
|