منتديات بني عمرو - عرض مشاركة واحدة

02-24-2014, 01:21 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تلآآآهيف العمري

_ الكريم " المُهندس "
مرحباً بِك وَ لعل بعض النقد [ صَدَقة ] تهديها لإختك
إن كان بِ نظمي للشعر الشِعبي [ ما يسيء ] للشعر
هنا أطلب منك ومن كل الأعضاء نقدي بِ [ الأدلة ]
فـ انا لا اقتنع إلا بِ البراهين ، و إن كان ل نظمي للشعر الشعبي
ما [ يِضايق قلوبكم ] فَ هُنا لي كل الحَق في الإعتزاز بِنفسي
لا أنتظر لاحقاً من يأتي وَ يُخبرني أن الشِعر النبطي مخصص لِ جنس دون آخر
وإن كان اسهابي عائد على ضميرٍ ما [ وَ يا ما خلف السواهي .... ]
فـ هَناكْ من يرمي الإساءة على كل ما لا تقع يده عليه !
[و اللي ما يطول العنب ... ]
_ كذلك لا اعتقد ان الفصيح يتناسب وَ حالتي الشعرية الحالية
فـ له وقته وزمكانيتة ، رغم إفتخاري بِ طلبك .

_ ردك كان بِ مثابة مُتنفس وإن كنت أجزم على إتحاد ما خلف السِتار
بِ النهاية الساحة الشعبية تَعّج بِ الشعراء [ المخضرمين ] منهم وَ [ النص كم ]
فـلا تستغرب مِن إرتفاع [ نبرتي الهِياطيّة ] بوجود بعض [ المهايطية ] !
و أفضل الدواء ما كان من جنس الداء .

تقديري

اعلم بِ ســــوء العودة في كثير من الأمور

لكنني وجدت في ردكـ الكريم ما يتطلب مني العودة بل يوجبها
لا بسوء بل بِ حُسن نية ,, فيه استفسار و إتهــام ,, وجوابا على الاستفسار او السؤال الاستنكاري !
اقول ......... لا ليس هناكـ قاعدة او حكمة تنص على أن الشعر العامي حكراً على الرجال ..
نورة الحوشان - على سبيل المثال لا الحصر - اتت بما لم يأتِ به الذكور !
وبخصوص استمراركـ بكتابة العامي فهذا حق لكـ واتمنى لكـ التوفيق
ليس لي نقد او اعتراض ولا ضيقة قلب !

وردا على الاتهام المبطن ,, اقول ,,
عندما يعقد المهندســ اتحاداً لا يحتاج الى ستار مع انه في غناً عن اي اتحاد
واذا كان هناكـ من عرّج على احد مواضيعي او اتى على اسمي - بذكاء منه - ليوهم بشيء ما
فهذا شأنه فيما صنع وشأنكم فيما ذهبتم اليه , كم اتمنى أن يفهمني البعض كما افهمهم
اخيراً .. أُدركـ بان ضمير الغائب للبعيد ولو كنت اعلم بأنه سَ يُساء فهم مشاركتي
لما رددت وكُنت اكتفيت بوضع " لايكـ " فقط

بكل الاحوال شكرا لكـ ونتمنى لكـ التوفيق
انتِ شاعرة قديرة بكل حالاتكـ ولسنا من يقيم نصوصكـ
هناكـ شعراء ونُقاد على الساحة وما نحن إلا متذوقون للشعر ومتابعون للفكر .
احترامي وباقي لي طلب .......... [ وسعي صدركـ ]

الدنيا لسى بخير !