مبروك للعالمي ككيان ولجميع محبيه وعشاقه ؛
لمـ يكن النصر في يومه فيما يتعلق بالمستوى والأداء والتكتيك والروح ؛ وفي إعتقادي أن الهدفين التي سجلهما بداية الشوط الأول كانت هي سبب هذا التراخي وضمان النتيجة من بدري ؛ ولكنه خرج بالأهم الفوز والثلاث نقاط والمحافظة على الصدارة بفارق التسع نقاط ؛
وبإذن الله نشوفه في المباريات القادمة كما عودنا هذا العام بالجمال والإبداع والفن والأداء والنتيجة سواء في كأس الملك أو في ما تبقى من الدوري ؛
ونقدر نقول مبروك مقدماً الدوري للعالمي ؛
وعقبال ما تجتمع البطولات الثلاث ؛
ولا ننسى أن نبارك للفائزين الآخرين ؛
مبروك لنادي الوطن ( العميد ) ؛ ومبروك للنادي الملكي ( القلعة ) ؛
وشاكرين ومقدرين طال عمرك .
|