موضوع شيق والشكر لصاحبه
شدني لدرجة اني خطفت قلمي وجيت مدرعم برايي.... واتمنى ما أحد ياخذ موقف منه
بالاول والاخير هو رأيي الشخصي
ان المحل المخصص حالياً في ظل الحركه التجاريه والنهضويه خساره
يحتاج بائعه ومدققة الدخل اليومي وملاحظه لحركة البيع داخل المحل والسوق والا فاحتمالات الخساره
وارده تحت مسمى عدم الاختلاط
ومنع الرجل من مرافقة زوجته يجعله مكاناً غير مرغوب للتسوق ولا يحقق المنافسه والآمال التجاريه الطموحه وهذا لايدعم إلأقتصادي
أكثر المحلات المخصصه فقط للمرأه وأنا لا أقصد المجمعات النسويه اقصد المحلات الفرديه خارج المجمعات التجاريه معتمه بشكل يوحي بانها اوكار وتفعيل الهيئات الرقابيه النسويه يحتاج وقت لو حديثنا من دوله وفي دوله نحن جزء منها ولا يريد الإختلاط
دخول الجنس النسائي في مضمار التداول التجاري بعيداً عن الرجل تنقصه الخبره فالتعامل مع الشركات المسوقه يجعلهم طعماً سهلاً للغش التجاري ومغامره لينة العود لن تواكب التطورات المطروحه والبقاء على أرضيه صلبه منافسه في سوق يستخدم كل الخيارات المتاحه للترغيب ليسوق مبيعاته أغلب متطلباتنا النسويه بعيده عن شاشات الدعايات
اكثر المحلات المخصصه داخل مجمعات تجاريه يعني التحرش موجود في ظل وسائل الاتصال وبرامج الاختراق وطلبات المحلات للمظهر اللائق للبائعه بإعتباره نصف المحل والكثير من الأساليب الشيطانيه في ظل إخفاق لابد منه في تفعيل دور الهيئات المكلفه بالحمايه فالمكلف به أصبحت مرأه ومحل تجاري ورقابه الله يخلف متعثره لم تواكب قفزة الجنس الناعم للسوق
ان مفهوم الإختلاطات والخلوه لايشمل الأقسام التي بها ثلاث عاملات
ونظام امني منفصل عن النشاط التجاري وفهم واعي بإحتمالات سيئه
كل ماهو جديد وممنوع يظل طلب الرغبه المتدنيه
الحل برأيي وأرجو أن يكون رأيي الشخصي ولايمس أحداً
الحل في إجراءات صارمه للتحرش ومتابعه دقيقه تتوافق مع مجتمع يناوش التحضر بخجل
متى ما وجد المجتمع متطلباته باكثر تحضراً ورفاهيه ويسر وبمواكبه أمنيه
لتطلعاته نهض وبسرعه وتخلى عن بعض الشوائب العتيقه بكل ثقه
لايزال تمسكنا ببعض مانتبع ولا نرغب فيه من مسلماتنا لأنها الخيار الأسلم بإعتقادي هي ليست كما قالوا بجهل إتبعنا ما وجدنا عليه آبائنا وأجدادنا فمجتمعنا راقي وخطواته البنائيه العصريه حثيثه وهي منارات للمجتمعات الأخرى
تقبل مروري
وعظيم ودي وتقديري
|