كلاً يُعلق على هذا المقطع حسب العمر والعقل والميول ؛
الشاب وبالأخص المراهق يؤيد ويصفق ؛
والكبير وبالأخص العاقل يستنكر ويستغرب ؛
البعض يراه تصرف عادي والبعض الآخر يراه خاطئ أو هياط أو أولوية أو من باب التسلية والذكريات او من باب الخرمة والكيف أو الفضاوة ؛
وقد نرى عما قريب بعد هذا المقطع من يطوّر الموقف للطبخ وما شابهه ؛
الحركة ليست مستحيلة بقدر ما هي غريبة ؛
شاكرين ومقدرين .
|