ديننا بكلّ ما حوى من تشريع وتعاليم وأوامر ونواة ومنهجّية وُجِدَ من أجل سعادة الإنسان في الدّارين.
ورغم كوننا مجتمعًا متدينًا إلاّ أنّ المجتمع يعاني فراغًا دينيًا تسبّب في تخبّط كثير من أبناء مجتمعنا
والاسباب كثيرة ومتعددة منها :
تلك الثورة الاتصالاتية التي قامت بنقل صور نمط الحياة الغربية فتسلل معها الفراغ العقائدي.
وأخطر فراغ في حياة الإنسان هو الفراغ الديني, فالقلب إذا فرغ من العقيدة فسد كل شيء في الإنسان وإذا أقصى الدين عن التوجه فإن النفس البشرية تضيع في خضم المبادئ الوافدة والشهوات المُلحة.
أختي الازدية
لك جزيل الشكر على هذا الطرح القيم
مع ودي وتحيتي
|