الإعلام المفلوت الذي يعزز العنصرية ويفرق بين القبائل والشعوب يزيد من قبل البعض لإحياء الخطاب القبلي أو العنصري أمر مخيف يعزز من ذلك كله المهرجانات التي تربط باسم القبائل ولا ننسى أن بعض الفروع القبلية قد وضعت لها أعلاماً خاصة وهذا يشجع على التفكك الداخلي لأبناء الوطن الواحد الغريب أننا ندين بدين هو من أكثر الأديان ضرباً للعنصرية ومع ذلك استشرت في مجتمعنا بشكل فضيع وانا اجد ان من كان من احد اركان العنصريه السابقه فهو انسان فاقد لهويته النفسيه ومهزوز وما يقومون به الامحاوله فاشلة لتغطيت الضعف وقلة الثقافه المجتمعيه النافعة وقامو بالبحث عن بدائل كانت العنصريه احداها
واننا نتطلع لان يكون الاعلام احدى محاور القضاء على هذه الظاهره النتنه
وقبل هذا وذاك العوده بصدق الى صميم الدين يقينا من كل ذلك
كل الشكر لك
|