زفيرُ قلبي لهُ صوتٌ وأوجاعُ
أُغضي حياءً ولا يرنو لي القاعُ
أعلو إلى سدرةِ الامالِ في شممٍ
ولا أبالي بمن في غيهم ضاعوا
إن جاءني معسرٌ في يومِ كربتهِ
بكيتُ قهراً وهز القلبَ من جاعوا
شتان بين فقيرٍ مُعدمٍ قلقٍ
وبين من أكله والشرب أنواع
اعتقد انها
لماجد العلي
او اسير الحزن